tout est bien
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


Bienvenue
 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 تاريخ وتطور التعليم في ليبيا

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
Admin
Admin


عدد المساهمات : 462
تاريخ التسجيل تاريخ التسجيل : 24/05/2011
العمر : 37
الموقع : المغرب

تاريخ وتطور التعليم في ليبيا Empty
مُساهمةموضوع: تاريخ وتطور التعليم في ليبيا   تاريخ وتطور التعليم في ليبيا Icon_minitimeالأحد أغسطس 14, 2011 8:47 am

يرتبط التعليم في أي دولة من دول العالم ارتباطاً وثيقاً بالنظام السياسي، والاقتصادي، والاجتماعي الذي يسود تلك الدولة، ذلك لأن التنظيمات السياسية، والاقتصادية والاجتماعية تحدد هيكل النظام التعليمي وتوجهه .
إن التعليم في ليبيا قد اشتق أهميته وشكله من الظروف، ومن تيار التاريخ الذي عاشته ليبيا سنين طويلة، حيث تأثر بجميع العوامل الجغرافية والتاريخية، والثقافية، باعتباره النظام الاجتماعي الذي تتجمع فيه، ومن حوله خبرات الماضي وأحداث الحاضر ومشكلاته وآمال المستقبل، وقد كانت ليبيـا قبل الفتـح الإسلامي ( 23 هـ - 644 م ) ملتقى عدة حضارات ، وبالتالي تأثر الشعب الليبي بتلك الحضارات ولا يمكن أن يكون هذا التأثير إلا عن طريق التعليم .
أما بعد الفتح الإسلامي فقد بدأ التعليم يأخذ طابعاَ مميزاَ ، تبذل فيه الجهود وتنفق عليه الأموال بهدف تعليم الدين الإسلامي والتفقه فيه ، وكان قاصراًَ أول الأمر على حلقات الدروس التي كان شيوخ وعلماء القوافل المارة بليبيا بين المشرق والمغرب يعقدونها في المساجد والرباطات التي كانوا ينزلون للاستراحة فيها ، ثم بدأت الزوايا والكتاتيب تنتشر بجهود أهلية بجميع أنحاء البلاد ( فضل وأخرون ، 1999 ، 239 ) .
ويمكن استعراض وضع التعليم الذي شهدته ليبيا منذ 1551 م حتى الوقت الحاضر على نحو خمس فترات متميزة ومختلفة كالأتي :-
1.العصر العثماني والعصر القره مانلي ( 1551-1911 ) وساد فيه التعليم التقليدي وشهد بداية تكون المدرسة بمفهومها الحديث .
2.فترة الاحتلال الإيطالي ( 1911-1943 ) وشهدت الصراع بين التعليم الوطني والتعليم الأجنبي .
3.عهد الإدارة البريطانية والفرنسية (1943-1951) وشهد مرحلة اليقظة الوطنية العربية، وتصاعد الصراع السياسي الذي انعكس على الأوضاع التعليمية في البلاد .
4.فترة الاستقلال والمملكة الليبية ( 1951-1969 ) .
5.مرحلة ثورة الفاتح من سبتمبر 1969 وقيام الجماهيرية.
وفيما يلي عرض لخصائص التعليم لكل مرحلة من هذه المراحل :-
أولاً : التعليم في العهد العثماني (1551- 1911)
كان التعليم في ليبيا منذ الفتح العربي تعليماً دينياً، و يتم في المساجد وبجهود فردية، ، وبعد الاحتلال العثماني خلال القرن السادس عشر ظل التعليم الوحيد القائم هو التعليم في المساجد والكتاتيب، وقد اقتصر على تحفيظ النشئ القرآن وتعليمهم مبادئ الدين وتدريبهم على بعض مبادئ القراءة والكتابة، والحساب، ولقد قام هذا النوع من التعليم في الكتاتيب والزوايا بجهود أهلية، ولهذا سمي بالتعليم الأهلي، ذلك أن الفقيه كان يقوم فقط بتعليم الصبية كيفية النطق بالآيات ثم يكلفهم بحفظ بعض الآيات ليقوم كل منهم بتسميع القرآن الذي حفظه أمام الفقيه في اليوم التالي دون أهمية لفهم المعنى ( القماطي، 1978، 74).
وأوضح الشافعي (1978 ، 115 ) أن المساجد في تلك الفترة لم تكن أماكن للعبادة فقط ، بل أماكن تعليم كذلك ، فقد كانت تعقد بها حلقات التدريس لكبار المشايخ والعلماء ومن أمثلة هذه المساجد مسجد أحمد باشا ، ودرغوت باشا بطرابلس ، ومسجد محمد بيك القره ما نلي بدرنة ، ومسجد مراد أغا في تاجوراء ، وغيرها من المساجد الكثيرة التي بناها الولاة العثمانيون تخليداً لذكراهم، إلى جانب الكتاتيب وحلقات الدروس التي كان الشيوخ وعلماء القوافل المارة بليبيا بين المشرق والمغرب يعقدونها في المساجد والرباطات بدأ نظام الزوايا ومن أشهرها زاوية الأسمري في زليطن ، وزاوية المحجوب في مصراته، وزاوية الدوكالي في مسلاته، وزاوية أبو راوي في تاجوراء، والزوايا السنوسية وكان التعليم بتلك الزوايا بمثابة التعليم الثانوي بالنسبة لتعليم الكتاتيب .
ويشير بن موسى ( 1988 ، 331 ) إلى أن من أنشطة الزوايا إضافة للتعليم الديني تدريب الطلاب على بعض الحرف والصناعات مثل صناعة البارود والأسلحة ، وكانت الأهالي هي التي تمول التعليم في الكتاتيب والزوايا ، فهي التي كانت تبني المساجد والزوايا ، وتدفع رواتب المعلمين ، وفي هذه الفترة لم يتميز التعليم بمراحل واضحة ومحددة ، فالتعليم في الكتاتيب كان بمثابة التعليم الابتدائي ، أما التعليم في الزوايا فقد كان بمثابة تعليم ثانوي وأن التعليم ببعض المساجد الكبرى أو الزوايا الرئيسية كان تعليماً عالياَ .
أما التعليم النظامي فقد بدأ في الظهور في أواخر العهد العثماني الثاني ، حيث أنشئت المدارس بغرض إكساب التلاميذ مهارات القراءة والكتابة والحساب، وإعدادهم ككتبة وموظفين للعمل في الإدارات الرسمية وفي الخدمة العسكرية ، وكان عدد المدارس قليلاً ومقتصراً على المدن الرئيسية طرابلس وبنغازي. ( فضل وأخرون 1999 ، 240 ) .
وإن كان التعليم الديني لم يتميز فيه السلم التعليمي بشكل واضح فإن التعليم النظامي كان له سلماً تعليمياً متميزاً ، فكانت هناك مدارس ابتدائية ثم مدارس رشدية تقابل المدارس الاعدادية حالياً ، ثم مدارس إعدادية تقابل المدارس الثانوية الآن ، وأخيراً مدارس عالية ولم تنشأ منها في ليبيا الا مدرسة للمعلمين وأخرى للزراعة .
وفيما يلي وصف مختصر لكل مرحلة من مراحل التعليم النظامي :-
1- المدارس الابتدائية : مدة الدراسة بها ثلاثة سنوات ، ومعظم هذه المدارس قد قامت بمجهودات الأهالي وتبرعات الراغبين في تعليم أبنائهم تعليماً حديثاَ ، وفي هذه المرحلة يدرس التلميذ اللغة العربية واللغة التركية ، والدين الإسلامي ، والتاريخ التركي ، والرياضيات والجغرافيا ، وقد اقتصر هذا النوع من المدارس على مدينتي طرابلس وبنغازي ( الشافعي، 1978 , 527).
2 – المدارس الرشدية : وهي تلي المدارس الابتدائية ، ومدة الدراسة بها ثلاث سنوات ، وسميت رشدية لأن تلاميذها يكونون قد بلغوا سن الرشد إذ يدخلونها في حوالي الحادية عشر الى سن الرابعة عشرة ، وكانت هذه المدارس الرشدية نوعين : نوع عسكري وأخر مدنى ، وكانت المدارس العسكرية تابعة للقيادة العسكرية في مراكز الولاية بطرابلس وكل معلموها من ضباط حامية الولاية ، ويتضمن منهج المدرسة دراسة اللغات الفارسية والفرنسية والتركية وآدابها بجـانب اللـغة العربية ( الشيخ ، 1972 ، 141 – 142 ) .
وتأسست المدارس الرشدية المدنية للحاجة لأتباع منهج تعليمي يتفق مع بعض العلوم العصرية والتطور الحضاري، وقد أنشأ من هذا النوع خمس مدارس في ليبيا ، واحدة في طرابلس والثانية في الخمس والثالثة في بنغازي و الرابعة في درنة والخامسة بفزان ، وكانت لغة التعليم بها اللغة التركية وتعد طلابها ليشغلوا وظائف الدولة الإدارية ، وكان معظمهم من أولاد الموظفين والأعيان ( الشافعي ، 1978 ، 528 ) .
3 – المدارس الأعدادية : كانت مدة الدراسة بها أربعة سنوات يدرس التلاميذ أثناءها اللغتين الفرنسية والفارسية بتوسع وعمق إضافة الى اللغة التركية والعربية والكثير من ألـوان المعرفة والمعـلومات في الجـانب النظري والعـملي ( القماطي ، 1978 ، 85 – 86 ) .
4 – التعليم المهني : إلى جانب التعليم الأكاديمي أو العام وجد في ليبيا نوع من التعليم الفني المهني ،تمثل في مدرسة الفنون والصنائع الإسلامية، والمدرسة الزراعية ، وفي دار المعلمين ،وكان جميع هذه المدارس في طرابلس فقط عدا دار المعلمين فأنشئت واحدة في طرابلس وأخرى في بنغازي ، ولم يلقَ هذا النوع من التعليم التشجيع الكافي من الحكام الأتراك ، كما أن الأعيان والموظفين الليبيين لم يلحقوا أبناءهم به لعدم إيمانهم بأهميته في ذلك الوقت (محريق , 1986, 13 ).
ثانياً : التعليم في العهد الإيطالي 1911-1943
بعد الاحتلال الإيطالي لليبيا عام 1911 م حاولت إيطاليا التمكين لاحتلالها بفرض اللغة الإيطالية وإحلال التعليم الإيطالي محل التعليم النظامي الرسمي والأهلي، وتدريس المواد باللغة الايطالية واستخدام المدرسين الايطاليين ،وتسيير المدارس وفق خطط المدارس في إيطاليا ، واهتمت إيطاليا بفتح المدارس لتعليم أبناء جالياتها ، وقد صدرت عدة قوانين إيطالية تتعلق بالتعليم في ليبيا خلال هذه الفترة أهمها إغلاق المدارس الوطنية سنة 1911 ،والإشراف الايطالي الكامل على التعليم في المناطق المحتلة ، وصدور قانون التعليم العام بطرابلس وبرقة سنة 1914، والقانون رقم 250 لسنة 1915 الذي أخضع الكتاتيب للإدارة الإيطالية ، وأسند التفتيش عليها إلى مفتش إيطالي ، والقانون رقم 469 لسنة 1917 الذي فُصلت بموجبه إدارة التعليم عن وزارتي المعارف والمستعمرات الإيطالية وأصبحت تابعة للإدارة الإيطالية مباشرة في ليبيا ، والقانون رقم 931 لسنة 1919 الذي أعطى شيئاَ من حرية التعليم الأهلي دون تدخل السلطات التعليمية الإيطالية المباشر والذي ترتب عليه فتح الكتاتيب والمعاهد الدينية ، وقد بلغ عدد المدارس الايطالية في مدينة طرابلس سنة ( 1920 – 1921 ) سبع مدارس : مدرستان للبنيين ، ومدرستان للبنات ، وثلاث مدارس مختلطة ، أما خارج طرابلس ، فهناك ثلاث مدارس إبتدائية في بنغازي : مدرسة للبنيين وأخرى للبنات وثالثة مختلطة ، ومدرسة واحدة في درنة ( القماطي ، 1978 ، 111 ) .
أما فيما يخص التعليم الثانوي ، فقد أسس الحكم الايطالي سنة 1917 ثانوية فنية بطرابلس وأخرى ببنغازي ، ولقد حدث تطور ملحوظ في زيادة عدد التلاميذ في المدارس الإيطالية ، والذي يدل على تزايد عدد الإيطاليين الوافدين إلى ليبيا سنة بعد أخرى مقابل تطور بطىء في زيادة نسبة عدد التلاميذ الليبيين في المدارس النظامية ، لانصرافهم إلى تعليم الكتاتيب والمساجد ( الحجاجي ، 1989 ، 142 – 143 ) .
ويضيف القماطي ( 1978 ، 113 ) " أن عدد الطلاب العرب في المدارس في الفترة ( 1921 – 1922 ) 2559 طالباً عربياً منهم 1792 طالباًَ في الكتاتيب والمعاهد الدينية ، 611 طالباً في المدارس الابتدائية ، أما في مرحلة التعليم الثانوي فبلغ عدد الطلاب الليبيين 6 طلاب ، بينما كان عددهم في التعليم الفني 150 طالباً ، في مقابل 66 طالباً يهودياً 270 طالباً إيطالياً في المدارس الثانوية ، أما في المدارس الفنية فوصل عدد الطلبة اليهود الى 48 طالباً و 45 طالباً إيطالياً " .
ثالثاً : التعليم في عهد الإدارة البريطانية و الفرنسية:
بعد هزيمة إيطاليا في الحرب العالمية الثانية ، تقاسمت كل من بريطانيا وفرنسا ليبيا وأصبحت البلاد تحكم بالقوانين البريطانية والفرنسية .
وقد نشأ نتيجة لذلك صراع بين هذه القوى المتحالفة على النفوذ داخل ليبيا ، حيث سيطرت بريطانيا على كل من برقة وطرابلس في شمال البلاد وشرقها ، وفرنسا على فزان في جنوب البلاد ، وانتقل بالتالي إثر هذا الصراع إلى التعليم بصفة عامة. والتباين في نظام إدارة التعليم ادى إلى تمزيق الوحدة الفكرية بين أبناء الشعب الليبي ؛ حيث طبقت بريطانيا نظام التعليم المصري في ولاية برقة تطبيقاً كاملاً لدرجة أن تلاميذ المدرسة الثانوية في بنغازي كانوا يقضون السنة الخامسة من المرحلة الثانوية بمصر ، وكان معظم المعلمين في ذلك الوقت من المصريين ، ورغبة من بريطانيا في التفريق بين أهل برقة وأهل طرابلس لم تطبق النظام المصري في طرابلس وعوضاً عنه طبقت نظام التعليم الفلسطيني وعندما ثار الأهالي ضد هذه التفرقة في التعليم بين أبناء الوطن الواحد استبدلت بريطانيا النظام التعليمي السوداني بالنظام التعليمي الفلسطيني ، ولكن الأهالي رفضوا ذلك مما اضطرت معه بريطانيا إلى إدخال النظام التعليمي المصري المطبق في برقة ولكن بعد تعديلات كثيرة ( الشافعي 1978 ، 540 ) وطبقت فرنسا في فزان النظام التعليمي الفرنسي الذي كان مطبقاً في تونس والجزائر ، ولم يكن هناك إهتمام بهذا الإقليم يوازي الاهتمام بكل من طرابلس وبرقة ، ويرجع السبب في ذلك " إلى فقر هذا الاقليم وقلة موارده ، بالإضافة إلى أن بعض من سكانه مستقر وبعضهم الاخر رُحَل ولذلك كان التعليم بفزان قليل الشان لم يتعد بـعـض الكتاتيب التـى تقوم بتـعـلـيم المـبادئ الأوليـة في الـمعـرفة " ( القماطي 1978 ، 81 ) .
وأعاد البريطانيون فتح المدارس الليبية التي ظلت مغلقة لمدة أربع سنوات خلال الحرب وأتاحوا لليبيين فرصة للتعليم ، ودعموا المدارس بمدرسين عرب ليدرسوا باللغة العربية ، وبلغ عدد التلاميذ في العام الدراسي ( 43- 1944 ) حوالي 7000 تلميذاَ في المدارس الابتدائية ( الحجاجي ، 1999 ، 144 ) وأنشئت بريطانيا عام 1947 أول مدرستين ثانويتين في طرابلس والزاوية ، وفي عام 1949 أنشئ في طرابلس معهد لإعداد المعلمين وذلك لتخريج مدرسين للتعليم في المدارس الابتدائية ومدة الدراسة به ثلاث سنوات.
رابعاً : فترة الاستقلال والمملكة الليبية
عندما استقلت ليبيا في عام 1951 صدرت بعض القوانين واللوائح التي تنظم التعليم، وكان من أهداف تلك القوانين واللوائح، التركيز على أن يكون التعليم عربياً قومياً، وقد نص الدستور أنذاك على أهداف محددة للتعليم، ولقد ساهم القطاع الخاص في النهوض بالتعليم بالمراحل الدراسية المختلفة، وذلك بإنشائه للكثير من المدارس المختلفة سواء أكانت مدارس لرياض الأطفال أو مدارس إعدادية أو ثانوية، بالإضافة إلى تجهيزها وتسييرها بقدر الإمكان على الأسس العلمية السليمة، وقد نص قانون التعليم لسنة 1965م في المادة الثالثة، فقرة " 13 " أن لوزارة التربية والتعليم في سبيل أداء مهمتها أن تمارس اختصاصات عديدة من ضمنها الإشراف على المدارس الحرة ( الخاصة ) بما يضمن قيامها بأداء رسالتها في نشر التعليم وتنشئة المواطنين تنشئة دينية قومية تربط بينهم وبين البيئة المحلية " (وزارة التربية والتعليم، 1969، 12) , ولقد شهد التعليم في هذه الفترة تطوراً في أعداد التلاميذ المسجلين بمرحلة الدراسة الابتدائية إلي جانب التطور الذي شهدته هذه المرحلة في إعداد المدارس[/B]

مصدر الموضوع تاريخ وتطور التعليم في ليبيا - منتديات الهندسة نت http://www.alhandasa.net/forum/showthread.php?t=233843#ixzz1V0UYsoNO
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://louz.forummaroc.net
 
تاريخ وتطور التعليم في ليبيا
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» التعليم في ليبيا
» نظام التعليم في ليبيا
» ياسين المغربي: تطوير التعليم في ليبيا الجديدة
» التعليم في تونس
» تطور التعليم الجامعي

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
tout est bien :: الفئة المناهج تعليمية بالدول العربية :: بيت المناهج تعليمية في ليبيا-
انتقل الى: